في عام 1993، تعرّض أحمد لحادث سيارة وفقد ذاكرته. وفي قصة موازية، هناك مشعوذ مسلم مُسِن مُصاب بمرض الزهايمر يرعاه تلميذه القلق. يتصارع أحمد مع الخوف من استعادة ذكرياته المفقودة، بينما يعاني التلميذ من خوف مستمر من أن يؤدي التدهور العقلي للمشعوذ إلى إطلاق قوى شريرة، ظلت محبوسة في عقله منذ 30 عاماً.