تعود زينة إلى لبنان لدفن والدها في نفس المقبرة التي دُفن فيها ابنها قبل 12 عاماً. تلتقي زينة بزوجها السابق أثناء عملية الدفن، ويضطران إلى مواجهة العواقب المؤلمة لوفاة ابنهما، والصراع مع الجروح القديمة التي سبّبتها علاقتهما، كما يناضلان ضد قوانين الدفن الطائفية التمييزية في لبنان، من أجل تأمين مقبرة هادئة لرُفاة ابنهما.