يعود أكو، وهو في الثلاثينيات من عمره، إلى قريته الكُردية على الحدود الإيرانية العراقية، بعد حصوله على درجة البكالوريوس من جامعة في طهران. يعيش مع شقيقيه ووالده المريض، ويساعدهم في تهريب الكحول والسجائر إلى إيران. عندما طالبهم حرس الحدود بنصف أرباحهم، قرّر الأشقاء الثلاثة البحث عن طريق جديد، إلا أن هذا القرار يُعرّض عائلة أكو والقرية بأكملها للخطر.