يمزج ألبوم الفنانة هيا زعتري بين الأصوات الشامية وموسيقى الروك المستقلة والعناصر الإلكترونية لتجسيد مفهوم الأنقاض، ويوفر مساحة للتأمل في الحزن والحب والتجربة الفلسطينية الجماعية وسط الحرب المستمرة. يُعالج الألبوم موضوعات الخسارة الشخصية والإبادة الجماعية، ويتصور إعادة الإعمار والتحرير من وجهات نظر نسوية وذكورية، ويخلق مساحة للذكرى والأمل الذي لا يخبو.