تفقد الجدة ذاكرتها وتنادي على ابن عمها، الشخصية العسكرية الراحلة سيئة السمعة، بينما يترك حفيدها، الذي كان يحلم سابقاً بأن يصبح سبايدرمان، المدرسة ليلتحق بالجيش. تزداد قناعة والده بأن هناك نمطاً متوارثاً من الأحلام المهزومة في ماضي العائلة يتردد صداه في الحاضر، هزيمة نراها كذلك في رواية كتبها الجد قبل 50 عاماً.