في مستقبل موحش، يكتشف مجموعة من البدو الصحراويين قطعة أثرية غامضة مدفونة في بورسعيد، ويطلقون عن غير قصد قوة هائلة تشوه نسيج الزمن نفسه، مُشكِّلة نقطة التقاء بين الماضي والمستقبل. في قلب هذا التلاقي، يكمن الإرث التاريخي لمستودعات الفحم على شواطئ بورسعيد، مشيرة إلى فجر حقبة اقتصاد الكربون.