هنا، الأبواب لا تعرفني

محمد مهدي  |  الفنون البصرية  |  2024  |  تونس
مُستلهماً من محنة الصيادين، يسعى المشروع إلى تجسيد قصصهم، والتعاون مع مجتمعهم، وصون ذكرياتهم من خلال الصور الفوتوغرافية وآخر رسائلهم المكتوبة بخط اليد. ومع فقدان مجتمع الصيادين لمنازلهم، تصبح رواياتهم المشتركة شهادة على صمودهم ووحدتهم.