عرض هجين ساخر يسعى لتبرير التطهير العرقي والإبادة الجماعية والاحتلال من خلال تحريف التاريخ وتجريد العدو من إنسانيته. يصور الجُناة، بيأس، كأنهم ضحايا مُطلقين، ويجعلهم متماهين مع "الأخيار" الذين يتطوعون لإنقاذ العالم من "الشر". بالرغم من كل هذا، تجد الحقيقة دائماً طريقها إلى النور، رغم المحاولات لخنقها.