في "حلمي أطير"، يستعد أسامة للمُخاطرة بكل شيء لتحقيق أحلامه في سباق الدراجات النارية في الشارع. أسامة في منتصف العشرينيات من عمره ولديه ابنة صغيرة، ويعرف جيداً الخطر الذي قد ينجُم عن مُطاردة هذا الحلم؛ فقد مات شقيقه في سباق مُماثل. بدراجة نارية صينية الصُنع منخفضة الجودة، يجوب شوارع أحد الأحياء الشعبية بالقاهرة، فهل سيتمكن من الوصول إلى البطولات الدولية التي يحلم بها؟