في فيلم "في انتظار جدو"، تختبر كوثر، المخرجة البالغة من العمر 30 عاماً، ووالدها البالغ من العمر 85 عاماً، علاقة مليئة بالقلق بسبب الاختلاف الكبير بينهما في السن، مع اقتراب أحدهما من الموت والآخر من الشباب. تصمّم كوثر على إنجاب طفل ليتمكن والدها من رؤية حفيده قبل أن يموت. تحت وطأة الضغوط التي تتعرض لها، تلجأ كوثر للمساعدة الطبية، لتكتشف أنها تعاني من اضطراب ثنائي القطب. يتتبع الفيلم رحلتها نحو تعلم كيفية التعامل مع هذه الحالة، مُتداخلة مع نسيج ذكريات والدها ومحاولاتها للحمل.