يستمد "المنزل رقم سبعة" اسمه وفكرته المحورية من منزل دمشقي قديم كان مساحة لحياة مشتركة غريبة بين ثلاث فتيات. يتتبع الفيلم محاولتهن استيعاب الشكوك والمشاعر الناجمة عن كونهن عالقات في سوريا ما بعد الحرب. وبمجرد أن تلتقط إحداهن الكاميرا لتصوير فيلم عن حياتهن، تبدأ الأمور في التغيّر.