بينما تستعد عائلته للانتقال من بغداد إلى باريس، يشعر إبراهيم البالغ، 9 سنوات، بالدهشة عندما يُدرك أنه لن يتمكن من اصطحاب سمكته الذهبية الأليفة، ليو، معه، فيضعها في صندوق مغلق عازماً على الاحتفاظ به. إلا أن خطته الخفية تفسد عند سقوط قنبلة على المنزل، ما أدى إلى تحطيم حوض السمكة الزجاجي. وبينما تملأ المياه المنزل، كان على إبراهيم إنقاذ ليو وعائلته من هذه الفوضى.