"المدنية لم تأكلني بعد" سلسلة من ورش متعددة الوسائط تهدف إلى معالجة تأثير العوامل البيئية، الاجتماعية والثقافية على رفاهيتنا وتشكيل هويتنا. وبوصف المدن أماكن للاغتراب والضغوط، تهدف الورش إلى التأمل في كيفية تعاملنا مع مشاكلنا وقدرتنا على التعافي أو الاندماج.