يسجل "البيت الصغير القديم يلّي عالبحر" إعادة تأهيل منزل من ثلاثينيات القرن العشرين تعرض لعقود من الإهمال قبل أن يتضرّر من انفجار مرفأ بيروت عام 2020، ثم تحويل هذا المنزل إلى منصة ثقافية وبحثية. يطرح المشروع نموذجاً معمارياً جديداً للحفاظ على التراث البنيوي والاجتماعي في مدينة تعيش تحت وطأة تطوير عقاري غير الملاحظ.