يسلط فيلم "عبيد الكدية" الضوء على القوى التحويلية التي تتفاعل في مواقف اجتماعية غير مرئية. يركز المشروع على الأغاني كمساحات لاستعادة هوية المرء وتاريخه، حيث يتناول سياقات محددة يقودها الحراطين في موريتانيا، وهي قرى متنقلة مكونة من عبيد فارين من العبودية، والمدّاحة، وهي مجموعات غير منظمة من العبيد الذين يروون قصص التحرر من خلال الأغاني.