يحاول هذا المشروع توثيق الجوانب المختلفة لهوية جيلين جزائريين مختلفين بشكل واضح والمقارنة بينهما: جيل الثمانينات الذي عاش العقد الأسود للبلاد ، وجيل التسعينات، البوتيفتينز، الذين عاشوا حياتهم كلها في سلام، ومن المفارقة أنها لم تكن سوى مسيرة مهنية لرئيس واحد.