في معظم الأحيان، و بالنسبة لألاف الفلسطينيين، الحب وحده لا يكفي ليجتمع إثنان معاً. فبحسب قانون الفصل العنصري، لا يمكن للفلسطينيين المهجّرين الذين لا يحملون جواز سفر فلسطيني أن يعملوا في فلسطين أو أن يمكثوا فيها لأكثر من يومين متتاليين. نتيجةً لذلك، فخيارات العائلات هي إمّا أن تعيش بشكل منفصل، أو تهاجر، أو أن تبقى في فلسطين تحت خطر الترحيل الدائم.
"حب في زمن الأبارتهايد" عرض فنّي معاصر، عن قصة شرف، الذي يواجه خيارات صعبة بين حبّين: الوطن والشريك.