في فيلم "نساء حياتي"، تساءل زهراء (29 عاماً)، الناشطة والممثلة الصاعدة، حياتها كامرأة في بغداد من خلال استعادة ماضيها ومواجهة مستقبلها مع المرأتين اللتين كان لهما التأثير الأكبر في تشكّل شخصيتها في فترة الطفولة والمراهقة: عمتها حياة (65 عاماً)، القابلة التي ولدت بين أيديها، وهناء (74 عاماً) الناشطة المعروفة في مجال حقوق الإنسان.