يتكون مشروع "إعادة تخيل العودة إلى الأهوار" من جزء أرشيفي وجزء سردي وجزء إجتماعي، طارحاً السؤال: هل يمكن استعمار التاريخ حتى في خيال المرء؟ في استكشاف كل من التمثيلات البصرية التاريخية والمعاصرة للأهوار العراقية وشعبها، من خلال تدخل نقدي في "العودة إلى الأهوار" ليونغ أند ويلر (1979)، تعيد الفنانة تخيّل طرق جديدة لسرد القصّة من خلال التصوير الفوتوغرافي.