يسعى مشروع "طائر النار" لإعادة بناء سيرة الشاعر الراحل أحمد عبيدة، الذي أشعل النار في نفسه مع كتبه وأوراقه، آب/أغسطس 1974، ولم يعد هناك من أثر يكشف عن سيرة حياته القصيرة، ولا مصير أشعاره التي ظن الجميع أنها قد احترقت معه. يكشف المشروع في محاولاته تتبع الأثر الذي تركه الشاعر عن وقائع تضيء جوانب من حياته ومشروعه الشعري.