يوثّق "معطّل حتى إشعارٍ آخر" حياة النساء الشابات خلال فترة الجائحة في مدينة أسيوط بصعيد مصر. في مجتمعٍ تتمحور حياته الاجتماعية حول تبادل الزيارات المنزلية واللقاءات والأعراس نجد أنفسنا في مواجهة العزل الوقائي وتبعاته. من خلال هذه السلسلة الفوتوغرافية توثّق المصوّرة فترة تتسم بالخوف والقلق، إلا أنها أيضاً لا تخلو من فرصةٍ للتعرف على أفراد عائلتها بشكلٍ أقرب.