تصوّر لينا خالد في "زغلول الحمام" مشاهد من رحلتها المؤلمة قبل وأثناء معركتها ضد مرض السرطان. من خلال عدسة الكامرا، تلتمس أثر الأشباح التي تسكنها في صورة الألم والحب والفقد والموت. في سلسلةٍ من البورتريهات الشخصية تنقل شهادةً على استكشافها لذاتها وإعادة بنائها لجسدٍ يخوض حرباً ضد نفسه.