يتألّف العمل من 8 أغانٍ، يحاول الفنان من خلالها إعادة إحياء الذاكرة الموسيقية الشعبية لغوطة دمشق وريفها منذ بداية سبعينيات القرن الماضي وحتى نهاية التسعينيات والتي تصدّرها المطرب الشعبي أبو رياح. يُعيد العمل تقديم التراث الموسيقي مع توزيعٍ عصري يُبرز الهوية الفريدة لهذا اللون الموسيقي لجهة الأداء الغنائي والتعامل مع المقامات كما لجهة كونه طقساً شعبياً محلياً.