خلال أربع سنوات قضتها بين مستشفيات عدّة لرعاية والدها الذي أصيب فجأة بالشلل، شرعت المخرجة بتصوير عملية إعادة تأهيله، وملاحظة روتين الحياة الجديدة التي فُرضت عليهما، فوجدت نفسها في مواجهة مشاكل الماضي والحاضر، والقلق بشأن المستقبل، بينما تشعر بضياع ذاتها منها رويداً.