في قرية محافظة في جنوب مصر، تشكّل مجموعة من الفتيات القبطيات فرقة نسائية لمسرح الشارع في تحدٍ لأعراف المجتمع وتحايلٍ على الحد الفاصل بين الطفولة والبلوغ. "رفعت عيني للسما" وثائقي هجين يتعامل مع هؤلاء الفتيات عبر العرض الأدائي والغناء وإعادة تخيّل لأحلامهن واعترافاتهن وسيرهن الذاتية، متتبعاً حيوية ومراوغة الشباب.