"الأصوات المريعة" هي إعادة تقييم للصور التي أحاطت بفتح مقبرة توت عنخ آمون، لأول مرة عام 1922 من قبل المستكشف البريطاني هوارد كارتر، ثم في عام 1924 عندما أعادت نخبة مصرية تتطلع للسلطة فتح القبر. بالنسبة لهؤلاء الرجال، لعبت مقبرة الفرعون القديمة دورا هاما في الأيديولوجيات المتنافسة الخاصة ب"التحرير" الوطني لمصر.