المنتج/ة: منى خالدي
تركت عايدة يافا في عام 1948 للاستقرار في بيروت، ثم لاحقاً في مونتريال. كلفها مرض الزهايمر المتقدم ذاكرتها وهويتها، إلا ذكرياتها عن يافا. بعد وفاتها قررت ابنتها أن تعيدها إلى يافا. تعود عايدة لترتاح حيث تنتمي بمساعدة مجموعة من الغرباء المتعاونين.