"يا ويلي النهاية" فعالية متعددة التخصّصات، تنطلق من خمس قصص قصيرة لصموئيل بيكيت ليعالجها من عدة زوايا: العرض الأدائي، الفن البصري، الصوت والترجمة. يجمع المشروع أعمال فنانين مسرحيين، فنانين بصريين، موسيقيين، سينوغرافيين ومترجمين طوال أربعة أيام في أحد أمكنة بيروت المروعة التي شهدت الحرب الأهلية واستمرت بعدها.