افتُتِحَ «دار يوسف نصري جاسر للفن والبحث» في العام 2018، وقد تم ترميم المبنى، الذي شُيِّدَ منذ 127 عاماً، وفقاً لطرق الحفظ التقليدية، مع تحويله إلى مساحة حديثة للفنون المعاصرة. وقد تمّ التعاون مع الحرفيين المحليين من أجل وضع اللمسات الأخيرة على المبنى. يحتضن الدار المعارض والأحداث الفنية، ناسجاً شبكة تواصل بين الفنانين والبيئة المحيطة.