من خلال ثلاث رحلات متشابكة (ثلاث هِجرات) تسير/سارت في مساحات جغرافيّة مشتركة من النصف الأوّل للقرن العشرين إلى الثمانينات وحتّى اليوم، يستعيد الفيلم خُطى الجدّ الأكبر لصانع الفيلم. بعد المجزرة الأرمنيّة، يجد أوهانِّس نفسه على مسارٍ عبر المتوسِّط والأطلسي باحثًا عن لجوء ومستقبل أفضل، مسار سوف يكرّره العديد مرارًا.