ليتل طوكيو، لوس أنجلوس. رجل عجوز يعثر على مجموعة غريبة من بكرات أفلام وأسطوانات فينيل وشرائط أفلام VHS مخبّأة عند أطراف القبو الذي يملكه. سرعان ما يكتشف أنها تحوي قصة غريبة لرجل منسيٍّ من عصر النهضة، عاش بين العشرينات والثلاثينات، وله إسم مضحك: فريد سيميكا.