مشروع تدريبي وفني تمكينيّ يستخدم المسرح والفوتوغراف والكتابة والغناء كوسائط للعمل مع نساء سوريات معتقلات خلال فترة زمنية تمتد بين 1980ـ 2015، إستناداً إلى قصصهن الشخصية بهدف تمكينهن من نقل وتقديم أجزاء من ذاكرة السجن في حياتهن ومعالجة تلك الذاكرة بما يتيح لهن تحسين شروط حياتهن اليوم بالعلاقة مع ذواتهن ومع المنفى ومع قضية المعتقلين الراهنة. ستظهر أولى نتائج المشروع بداية ٢٠١٨ في فرنسا.