يترك عنف نظام الهجرة الدولي آثاراً دائمة على الأجساد والأرواح. نواجه في حركتنا اليوميّة العديد من العقبات المرئية وغير المرئية: السَّيطرة على الجسد، عدم المساواة، العنصرية، الحدود. كيف يمكننا أن نواصل الإيمان بالحرية والمساواة؟ ستظهر هذه الانتفاضة على المسرح من خلال البحث الجسدي والحركات والإيماءات والصُّوَر.