يجمع هذا الأداء الرقص المعاصر بتقنية الفيديو والمؤثرات الصوتية والسرد الروائي في محاولة لمحاكاة الحياة في مدينة الدار البيضاء. الشخصية التي ستجسدها الفنانة في عرضها مكونة من مجموعة قصص جمعها أحد سكان المدينة. تمثّل هذه الشخصية العلاقات بين الأفراد من جهة والمدينة التي يعيشون فيها من جهة أخرى