غالباً ما يتم التكلم عن تروما الاعتقال. لكن في العديد من المجتمعات، يصعب فهم الأثر الذي تتركه التروما على الأشخاص. في بلد مثل لبنان، حقوق الإنسان ما زالت منتهكة والمجتمع غير قادر على مواجهة مشاكله. هذا المشروع يهدف الى التركيز على هذا الموضوع وعلى التحديات التي تواجه السجناء بعد تحريرهم والفرص المتوافرة لديهم في حال تمكنّوا من استئناف حياتهم كأعضاء فاعلين في المجتمع.