عندما كان طفلاً في التاسعة من عمره، عاشَ الفنان الحرب العراقيّة الأمريكيّة. يتناول هذا الفيلم المُنشأ بتقنيّة الرُّسومات الحاسوبيّة تجربة الحرب والعُنف من منظور ذلك الطفل، وكيف تتجلى هذه التجربة الصّادمة وتعود للظهور مع مرور الوقت. يتخيَّل المشروع عالماً سرياليّاً تعيشُ فيه التَّشخيصات البشريّة في مساحاتٍ مُغلَقة تحيط بها بيئات تتأرجح بين المناظر اليوتوبيّة وما بعد الرّؤيويّة.