يكشف الفيلم فردوساً رومنسياً ورحلة مليئة بالأحداث لعازف سابق لموسيقى الروك وفتاة ليل ذات صوت ذهبي في مدينة كازابلانكا. يحاول الرجل الإقلاع عن تعاطي الهيرويين بينما تحاول هي الهروب من حياة الشارع. لا يجدان أمامهما مخرجاً سوى الموسيقى. يقلب حبهما المغرب رأساً على عقب لتظهر البلاد بصورة غير معروفة، ليلية وخطيرة.