بعد الحكم عليه بالسجن لمدة 12 سنة، يعود الطوبوغرافي الفلسطيني إبراهيم إلى زوجته وابنه. وبينما يحتفل به المجتمع كبطل يحمل أحزان الأمة، يجد نفسه مضطراً، هو وعائلته، إلى التعامل مع حقيقة أنه أصبح رجلاً مكسوراً ومرتاباً، فرصته الوحيدة في السعادة تكمن في إعادة استئناف حياته من جديد.