يصل "كاف" إلى بلده يافا بعد موت عمّه المفاجئ لأسباب غير محدّدة في مستشفى إسرائيلي للأمراض العقليّة. يكتشف "كاف" أن عمّه، الذي اعتُقل لمدة 25 عاماً، اعتاد أن يقوم خلسةً بزياراتٍ خفيّة وعرضيّة إلى منزل العائلة، لكن بهيئة شبح. يعيد الفيلم بناء زيارات شبح الرجل وتجواله ليرسم فسيفساء لحنيّة من الذكريات والتأملات تمتد على مدار 70 عاماً.